مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراءأوضح الفرق بين التمثيل المسرحي والسينمائي، حسب قناعاته، وأسس اختياره للممثلين في ، الذي يعرض حاليا على شاشة قناة dmc، ويهدف إلى اختيار مواهب شابة جديدة.
وكتب عمرو سلامة عبر حسابه على "فيس بوك": "طول عمري بنبهر بالطاقات الإبداعية والكنوز الفنية في المسرح المصري، والمسرح هو مكان بلجأ له على طول كمخرج كمصدر للإلهام وعلشان ألاقي مواهب لأعمالي، وفي ممثلين كثير اشتغلت معاهم وكانت أول أعمالهم السينمائية، وكنت عرفتهم عن طريق المسرح".
كما أضاف: "في تجربة كاستنج اللي بتعرض دلوقتي كثير من المواهب المشاركة من المسرح، وفي منهم كمان من مسارح في المحافظات المختلفة، وكثير أثبتوا موهبتهم ولسه هيثبتوا واتوقعلهم كمان نجومية كبيرة"، متابعًا: "قناعاتي اني تقنيات التمثيل المسرحي والتمثيل السينمائي مختلفين، وهذا لا يقلل من أي منهما، وقناعاتي بتدريب بسيط أي ممثل شاطر في أي منهم يقدر يبقى شاطر في الوسيط الآخر".
واختتم حديثه: "مش فاهم قوي قناعاتي ديه زعلت ممثلين المسرح ليه؟ وتشكك في احترامي لفن المسرح وممثلينه ليه؟ وحتى لو زعلوا حقهم عليا، أنا غلطان".
مشروع كاستنج هو مشروع الشركة المتحدة لاكتشاف المواهب التمثيلية ويشهد مشاركة متميزة من متسابقين من دول عربية ومحافظات مصرية، ويقوم بالإشراف عليه المخرج عمرو سلامة.
يعتمد برنامج "كاستنج" على معيار وحيد للاختيار وهو الموهبة، ما يفتح الباب أمام الجيل الجديد من النجوم الصاعدين للظهور على الشاشة الصغيرة، كما أنه لا يعتمد على الموهوبين من كل الدول العربية، كما أنه لا يعتمد على اللغة العربية فقط بل بإمكان المواهب أن يقدموا مشهدا بلغة مختلفة وهو ما حدث في أولى حلقات البرنامج، حيث قدمت موهبتين هما "سهيلة وسلمى" الذين قدموا مشهد تمثيلي بالألمانى والكورى في وقت واحد والتي ظهرا ببراعة كبيرة.
مشاركة
