مع تغيرات الطقس السريعة، يعاني مرضى الجيوب الأنفية من تفاقم الأعراض مثل الاحتقان وضيق التنفس، نتيجة الحساسية لملوثات الهواء ودرجات الحرارة المتقلبة.
وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، تؤدي التقلبات المناخية إلى تفاقم حالات الجيوب الأنفية والربو، حيث يساهم تلوث الهواء في زيادة التهيج والتهاب المجاري التنفسية.
أبرز النصائح للتعامل مع تغيرات الطقس:
- تجنب التعرض للهواء البارد والمباشر: من المهم حماية الأنف من الرياح الباردة باستخدام شال أو كمامة خاصة عند الخروج في الطقس البارد.
- استخدام مرطبات الجو: يساعد جهاز الترطيب في تقليل جفاف الأنف وتحسين التنفس.
- تجنب الملوثات: تجنب المهيجات مثل الغبار والدخان، التي قد تزيد من حدة الأعراض.