أسباب يمكن أن تكون ناتجة عن إصابة أو مشكلة بنيوية في ، مثل ل، ويمكن أن يؤثر أيضًا على الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي أو أصيبوا ب، كما يمكن أن يؤدي الإفراط في استخدام أدوية أيضًا إلى صداع لا يزول، حسبما أفاد تقرير موقع " medicalnewstoday".
أسباب الصداع المستمر يتطلب معرفة درجاته، حيث يتدرج ألم الصداع من خفيف إلى شديد وقد يستمر لعدة ساعات، وعلى الرغم من أن الراحة وتناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية يمكن أن يعالج معظم أنواع الصداع، إلا أن بعض الأشخاص يعانون من صداع يستمر لأكثر من يوم.
أسباب الصداع المستمر
قد يحدث نتيجة نوبات الصداع النصفي وإصابات الرأس وإساءة استخدام، وقد يستمر هذا الصداع لعدة ساعات أو أيام، وتشمل الأعراض الأخرى للصداع المستمر.. ما يلي:
الحساسية للضوء والصوت
الغثيان والقيء
التعب
الدوخة
تغيرات في المزاج أو السلوك
الارتباك
علاج الصداع المستمر أو المزمن.. متى يجب عليك استشارة الطبيب؟
علاج الصداع المستمر بنجاح يتطلب الانتباه جيدًا للأعراض وإذا استلزم الأمر استشارة الطبيب خاصة إذا كانوا يعانون من نفس النوع من الصداع عدة مرات في شهر واحد، أو إذا استمر الصداع لديهم لأكثر من يوم، أو إذا كان الصداع لا يختفي أبدًا، أو إذا كان الصداع مستمرًا ويستمر في نفس منطقة الرأس، أو إذا كان الصداع مفاجئا وشديدا ومصحوبا بتصلب في الرقبة، أو أن يكون مصحوبًا بأعراض مثل الارتباك أو الحمى.
علاج الصداع المستمر باستخدام الأدوية
يمكن لمجموعة متنوعة من الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية والأدوية الموصوفة طبيًا أن تساعد في تقليل أعراض الصداع، ويُفضل أن يتناول الأشخاص الأدوية فقط بعد استشارة الطبيب لأن الإفراط فيها خاصة مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية، يمكن أن يسبب الصداع المرتد.
العلاج السلوكي المعرفي
علاج الصداع المستمر يمكن أن يتم عن طريق ما يعرف باسم العلاج السلوكي المعرفي هو شكل من أشكال العلاج النفسي الذي يركز على معالجة السلوكيات والأفكار التي قد تؤثر سلبًا على الصحة العقلية والجسدية للشخص.
علاج الصداع المستمر من خلال إجراء تغييرات على نمط الحياة.. وتشمل:
قد تساعد التمارين الرياضية المنتظمة في منع الصداع.
يمكن أن تتسبب عوامل مثل الحرمان من النوم، واستهلاك الكافيين أو الكحول، والجفاف في حدوث صداع متكرر، كما يمكن أن يتسبب تدخين التبغ في حدوث صداع.
علاج الصداع المستمر يتطلب:
الحصول على قسط كافٍ من النوم.
الحد من تناول الكافيين.
شرب الكثير من الماء.
الإقلاع عن التدخين أو عدم البدء فيه.
ممارسة الرياضة بانتظام.
تقليل التوتر.