مصراوي

2025-01-05 21:30

متابعة
هجمات أمريكا الأخيرة تسلط الضوء على تطرف عسكريين في الخدمة

( أ ب )

تسلط الخلفية العسكرية لكل من الشخص الذي نفذ هجوما في نيو أورليانز ليلة رأس السنة، وآخر لقي حتفه في انفجار في لاس فيجاس في اليوم ذاته، الضوء على الدور المتزايد لأشخاص ذوي خبرة عسكرية في هجمات ذات دوافع أيديولوجية، وخاصة تلك التي تهدف إلى إحداث إصابات جماعية.

وكان تحقيق صحفي لوكالة أسوشيتد برس (أ ب) نُشر العام الماضي، قد توصل إلى أن التطرف بين محاربين قدامى وأفراد في الخدمة الفعلية آخذ في التنامي وأن مئات الأشخاص من ذوي الخلفيات العسكرية تم اعتقالهم بتهم ارتكاب جرائم متطرفة منذ عام 2017.

وكشف تحقيق وكالة أسوشيتد برس (أ ب)، أن المؤامرات المتطرفة التي شاركوا فيها خلال تلك الفترة قد أدت إلى سقوط حوالي 100 شخص بين قتيل وجريح.

وتوصل تحقيق وكالة أسوشيتد برس (أ ب)، أيضا إلى وجود إشكاليات متعددة في جهود البنتاجون لمعالجة التطرف في صفوفه، بما في ذلك عدم وجود نظام على مستوى القوات لتتبع هذا التطرف، وأن تقريرا أساسيا حول هذه المسألة احتوى على بيانات قديمة وتحليلات مضللة وتجاهل أدلة على المشكلة.

للإطلاع على النص الأصلي
70
0
مشاركة
حفظ

آخر الأخبار

أحدث الأخبار

    أحدث الفيديوهات