كشف مركز ، عن آليات تشخيص الإصابة بـ HMPV، حيث يتم ذلك عن طريق الحصول على  عينة من السوائل التنفسية، وإجراء اختبارات مخبرية للكشف عن الفيروس عن طريق الPCR، ولكن لا داعى، لذلك لأنه لا يختلف علاجه عن باقى الفيروسات التنفسية الموجوده حالياً.

وقال إن  فيروس الميتانيومو البشري (hMPV) هو فيروس يسبب ، ويمكن أن يؤثر على الأشخاص من جميع الأعمار، وتم اكتشافه لأول مرة فى عام 2001، ويعتبر مسبباً شائعاً للأمراض التنفسية.

ويشار إلى أن الأطفال دون سن الخامسة هم الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس، ويمثلون نسبة كبيرة من الحالات المرضية، على الرغم من أن الوفيات نادرة، إلا أن فيروس الميتابنيومو البشري يمكن أن يؤدي إلى أمراض خطيرة ومضاعفات تنفسية، خاصةً في الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة وكبار السن.

ويذكر أن الفيروس ينتقل من شخص لآخر عن طريق الرذاذ التنفسي الذي يتم إطلاقه عند السعال أو العطس كما يمكن أن ينتقل عن طريق ملامسة الأسطح الملوثة بالفيروس ثم لمس الفم أو الأنف أو العينين.