مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراءعادة ما يكون مصحوبًا بسلسلة من ردود الفعل العاطفية، التى تتراوح من إلى الغضب والخوف، ويشعر مريض السرطان بالإرهاق من المجهول، هل سينجح العلاج؟ كيف ستتغير الحياة؟ ماذا سيحدث لأحبائهم؟ قد تتفاقم هذه الأسئلة لتتحول إلى صعوبة فى التركيز على الشفاء، لذا فى هذا التقرير نقدم نصائح لتعزيز الصحة النفسية لمريض السرطان فى رحلة التعافى، بحسب موقع "تايمز ناو".
نصائح لتحسين الصحة النفسية لمريض السرطان في رحلة التعافى
اطلب الدعم النفسى
في بعض الأحيان، يمكن أن تكون المشاعر مفيدة حقًا إذا تمت مشاركتها مع الأصدقاء أو العائلة.
يقدم المعالجون النفسيون استراتيجيات التأقلم، ويعلمون ، ويساعدون في معالجة المشاعر المعقدة.
اليقظة والاسترخاء.. يمكن للأنشطة مثل التأمل أو أن تقلل من التوتر وتجلب شعورًا بالهدوء قد يكون الكتابة في مفكرة خاصة بك مفيدة أيضًا في التعامل مع المشاعر.
ابق على اطلاع بالمرض
يمكن أن يؤدي فهم التشخيص وخطة العلاج إلى تقليل والخوف، وتمكن المعرفة المرضى من اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن رعايتهم.
التركيز على الانتصارات الصغيرة
احتفل بالخطوة إلى الأمام مهما كانت صغيرة، مثل يوم جيد، أو نتيجة اختبار إيجابية، والتي تمنح الأمل والمرونة.
اعطاء الأولوية للصحة النفسية
إيجاد طرق لإعطاء الأولوية للصحة النفسية - من خلال العلاج والاعتماد على عائلتك - يعطى القوة لمواجهة تشخيصك.
يؤثر السرطان على الجسم والعقل أيضاً، لذا فإن معالجة العبء النفسى أمر ضرورى للرحلة نحو الشفاء.
مشاركة