قالت ميشيل أوباما، زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما إنها لم تكن تنضم إلى مجموعات كبيرة أيام دراستها الجامعية.
وأشارت ميشيل إلى أن هذا الأمر كان بسبب بشرتها السمراء حينما كانت في جامعة برينستون.
وأضافت ميشيل على أنها انضمت إلى الجامعة في أوائل الثمانينيات.
وأوضحت أنها كانت من أبناء الطبقة العاملة في شيكاغو على عكس بقية طلاب الجامعة "البيض".
وأكدت أنها وجدت عدد من الأصدقاء الذين زادوا من ثقتها في نفسها.
واعتبرت أوباما أن الذهاب إلى الجامعة "عمل شاق"، "لكننى قابلت كل يوم أشخاصا تغيرت حياتهم بالتعليم".
ونصحت ميشيل الطلاب بأن يكونوا "شجعان"، وهنأت طلاب العام 2018.