عام 2000
عام 2006في الساعة الواحدة ودقيقتين وثلاث ثوان، في الرابع من شهر مايو (1-2-3-4-5) أعتقد القبلانيون وهم جماعة صوفية يهودية وكذلك المعتقدون بالأرقام بأن شيئا ما كبيرا سوف يحدث، الأمر تكرر في 06/06/06 والأضرار المتوقعة كان يجب أن تكون كارثية أسوأ بكثير.
عام 2007
عام 2010الحرب العالمية الثالثة بسبب تقلص كميات النفط العالمية بالإضافة إلى أن الأرض كانت ستبتعد عن الشمس حيث النهاية الحتمية.عام 2011في 21 مايو الواعظ الأمريكي جارولد كيمبينغ وأنصاره كانوا ينتظرون نهاية العالم، وبسبب الإعلام انتشر الخبر بسرعة كبيرة في جميع أنحاء العالم، ما أدى إلى ارتفاع عدد من ينتظر ذلك، من الطريف أن هذا الواعظ كان قد تنبأ بنهاية العالم عام 1994 لكنه في ذاك الوقت لم يكن واعظا. كما كان متوقعا إصطدام الأرض بكويكب صغير يحمل رقم " 2005 YU55 " .
نهايات اثارت رعب العالم اكثر من غيرهاصحيفة "فولكس كرانت" الهولندية تحدثت عن اعتقاد آلاف الأشخاص في هولندا بحدوث كارثة عام 2012، مما جعلهم يخزنون الطعام والمعدات بل والقوارب التي قد تساعد أثناء الفيضانات، بينما جهز آخرون مخابئ في دول أجنبية بعيدة عن بلدهم، وتشير الصحيفة الى أنه بالرغم من الخلافات حول حقيقة نهاية الكون، إلا ان أغلب النظريات تعتمد على التقويم الخاص بحضارة المايا والذي انتهى عام 2012.عام 2013يوم الحساب تاريخه غير معروف، لكنها ليست المشكلة، حيث كان من المتوقع الحرب الفاصلة بين الخير والشر والانتقال إلى عالم آخر.
عام 2015نهاية الدورة الكونية 9576 والتي دائما تنتهي بموت الحضارات.عام 2016توقع عالم المناخ جيمس هانسن وقوع فيضان بسبب ذوبان الجليد، ما سيؤدي إلى غرق الجميع، وهنا يدعو البعض لبناء سفينة نوح الجديدة.
عام 2017النهاية ستأتي حسب نظرية الكوارث الهرمي، وهي الكارثة المنتظرة من اصطدام الارض بكويكب غير معلوم المصدر في الفضاء ليؤدي الامر لدمار البشرية وزوال الكرة الأرضية.
في حال المرور بسلام من النهايات ماذا ننتظركل التنبؤ الذي شغل بال الفلكيين والعلماء كان مصدر ما جاء في الكتب السماوية التي تتحدث عن نهاية العالم، وأن هناك معركة كبرى سمعنا عنها من مختلف المصادر، هذه المعركة ستقع في منطقة الشرق الأوسط، وستدور بين مجموعة من الأحلاف الدولية ممثلة في حلف الدول العربية والإسلامية، وحلف الدول الصهيونية، وحلف يأجوج ومأجوج بزعامة روسيا والصين، وتعرف هذه المعركة في الإسلام باسم الملاحم الكبرى وفي الكتاب المقدس باسم معركة أرماجيدون، فما هي النبوءات المنتظرة