وأكد سمو أمير المنطقة أن خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - وجه ببذل أقصى الجهود للعناية بخدمة مسجد قباء والتيسير على قاصديه, انطلاقاً من مكانته الدينية والتاريخية وهذا ما عهده ولاة الأمر - حفظهم الله - في هذه البلاد منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - رحمه الله - حتى عهدنا الزاهر، منوهًا سموه بإحداث نقلة نوعية في الخدمات بمسجد قباء لتمكين المصلين من تأدية فروضهم بكل يسر وطمأنينة.
وأعرب الأمير فيصل بن سلمان عن خالص شكره وتقديره لوزارة الشؤون الاسلامية والدعوة والإرشاد والجهات ذات العلاقة على ما بُذل من جهود واهتمام حتى جرى تنفيذ التوجيه الكريم.