اضطر رجل وزوجته بعد ولادة طفلهما، إلى إيجاد مكان آخر للعيش فيه، حيث لم يوافق صاحب العقار أن يعيشوا في المنزل بسبب « تجربة سيئة » مع مستأجرين سابقين كان لديهم طفل، الأمر الذي أدى إلى دفع عشرات الآلاف من الجنيهات لتجديد العقار.
وقالت الزوجة ، إن لديها مشاكل في التعافي بعد الولادة واضطرت إلى الذهاب إلى المستشفى كل يوم بعد الولادة، مما استنزفها جسديًا.
ووفقًا لبنود العقد لم يتم الاتفاق في عقد الإيجار الخاص بالزوجين أنه لا يمكن أن يكون لديهما أطفال يعيشون في المنزل، لكنه ذكر أنه يحق لطفلين دون سن 18 عامًا الإقامة في العقار، فلم يخبرا وكيل التأجير عن ولادة طفلهما، لأنهما لا يعتقدان أنها ستكون مشكلة.
وعندما قام وكيل التأجير، بإجراء فحص دوري على الشقة، كانت « فيبس » في الأسبوع 37 من الحمل، فاكتشف الطفل وأبلغ المالك الذي قام بإنهاء عقد الإيجار لإخلالهما بأحد بنود العقد، والذي يسمح بإنهاء عقد الإيجار قبل تاريخ الانتهاء الأصلي.