بشكل عشوائيّ في هذه غرفة النوم، بل من المُستحسن إيداع مساحات فارغة للسماح للطفل بالحركة.
، علمًا بأن توزيعها بطريقة خاطئة قد يؤثِّر في العينين، ويُساهم في وقوع الحوادث للطفل جرَّاء عدم التركيز. كما أنَّ للإضاءة دورًا في إبراز جمال الغرفة.
مُحمَّلة بأشكال مختلفة وبألوان مناسبة للطفل، وكذا الأمر بالنسبة لـ.
لا يقتصر على تهويتها ومدِّها بالإضاءة الطبيعيَّة، بل من المُمكن أيضًا تحويل هذه النافذة إلى لوحة جماليَّة عبر الرسم على زجاجها، أو إضافة عدد من الرفوف في الجزء السفلي منها، على أن تحتوي على تعمل على الطاقة الشمسيَّة في النهار وتعكسها في المساء.
، فقد لا يتحمَّل هذا الأخير تجارب الطفل في سنواته الأولى بالرسم عليه أو يتمزَّق بسرعة أو يصعب تنظيفة. ولذا، يُحبَّذ استخدام الطلاء بأنواعه للجدران.
بطبقتين ومكتب بوجهين إذا كانت الغرفة ضيِّقة ويشغلها ولدان/فتاتان، مع الاستعانة بصناديق التخزين ذات الألوان والرسومات الجذَّابة بُغية توفير المساحة.
لتدفئة الطفل، ويُفضَّل أن تكون هذه الأخيرة ذات شكل كرتونيّ.
حتى لا يتشتَّت نظره، فلكلِّ لون دلالة وأثر على نفسيَّة الطفل. مثلًا: ان هو من الألوان التي تستبعد من غرفة الطفل حتَّى لا يُحفِّزه على النشاط، ولكن تُحبَّذ إضافته بالمُقابل في غرفة الألعاب.
، وفي هذا الإطار يُنصح باختيار الألوان الفاتحة في الغرفة الضيِّقة، مع تخصيص جدار لورق جدران ثلاثيّ الأبعاد مُحمَّل بالرسوم المُحبَّبة للطفل.
للبنات و الفاتح للأولاد، علمًا بأن هذه القاعدة تغيَّرت في الآونة الأخيرة، فأصبح اختيار ألوان الفوشيا والبنفسجي والزهري يروج في غرفة البنت، والأزرق والأصفر والأخضر يبرز في غرفة الولد.