قال الفنان محمد صبحي، إنني تذكرت زوجتي يوم افتتاح مسرحية «غزل البنات» وتأثرت عندما لم أجدها في الصف الأول، وعندما عدت إلى المنزل اقتقدت وجودها و انتقادها لاعمالى الفنية.
وأضاف صبحي، في حواره ببرنامج «هنا العاصمة» على قناة «سي بي سي»، أنه كان هناك تلامس كبير بين الشخصية التي كنت أقوم بتأديتها على المسرح وبين حياتي الشخصية وذكرياتي مع زوجتي.
وانهمر صبحي في البكاء، قائلا:« أنا عارف إن وفاة زوجتي قدر الله وأنا بحاول أقنع نفسي بده، والحمد لله، وولادي هما أفضل هدية سابتهالي وأنا فخور بيها».
وتابع صبحي، «أنا تزوجت وأنا كومبارس، وكانت رافضة فكرة الجواز لما أنا كنت المعيد وهي التلميذة خوفا على مستقبلي الفني، وعانينا في حياتنا لحد ما وصلنا لنهاية الرحلة».
