ينتظر مشاهدو برنامج "أحمر بالخط العريض" حدثا استثنائيا هذا الأربعاء.
سيقوم الإعلامي مالك مكتبي، بإعلان زواج شخصين لم يريا بعضهما بتاتا من قبل، في قصة تدور أحداثها بين لبنان والمغرب، قصة "بلال المصري" و"رؤى".
من استديوهات "أحمر بالخط العريض" في لبنان، حيث ترتيبات الزواج جاهزة مع فريق عمل البرنامج، العريس "بلال"، فضيلة الشيخ، والشاهدان... إلى المغرب مع فريق آخر من البرنامج والمصوّرين والعروس "رؤى" تُشاهد عبر الشاشة تجهيزات العرس في الاستديو. وللمرّة الأولى أيضاً، مدعوّون من كلّ أنحاء العالم العربي سيُتابعون لحظة بلحظة تفاصيل "عقد القران" من داخل الاستديو، بانتظار إجابة العروس "رؤى" المعلّقة حتى اللحظة الأخيرة.
فهل ستتُمّ مراسم الزواج وتُوافق "رؤى" أم سترفض وتُشعل نقاشاً إجتماعيّاً في الشارع العربي؟ تحدّ جديد يُطلقه مكتبي غداً الأربعاء، فهل سيَنجح في مهمّته الجديدة؟ وما هي خفايا هذه المهمّة؟