نشر المكتب الإعلامي للفنان حسين الجاسمي بيانًا صحفيًا أفاد من خلاله أنه أول فنان عربي غنى في الفاتيكان حبّا للسلام والتسامح الديني.
وبعد تداول وكالات الأنباء للخبر تهجنت مواقع التواصل الاجتماعي على الجاسمي، واعتبروه سارقًا للأمجاد.
وتوجه إصبع الاتهام للجاسمي بعدما كشف محبو النجمة الكبيرة سميرة سعيد عن "فيديو" يؤكد أنها أول من غني في الفاتيكان حبًا في السلام.
وجاءت غالبية التعليقات تؤكد على عدم التقليل من شأن هذه الخطوة التي قام بها الجاسمي ولكن كان الأولى أن يرد الحقوق لأصحابها.
تاريخ الجاسمي العريض يفرض عليه أن يكون أكثر وعيًا وإدراكًا لما يدور حوله، فإن كان هذا التصريح جاء عن عدم دراية ومعرفه فعليه الاعتذار فورا.
ومن جهتها لم تخرج فنانة الزمن الجميل سميرة سعيد بأي تصريح حول هذا الموضوع، واكتفت بالصمت تاركًة الأمر للصحافة ولمحبيها.