مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراءتزامنا مع إحياء اليوم العالمى للسرطان للتوعية بالمرض، والذى يمكن هزيمته، باتباع الإجراءات العلاجية المتميزة والمختلفة، والعيش بنمط حياة صحى مناسب لطبيعة المرض، نوضح طرق وطبيعة العلاجات التى تستهدفبأنواعه، ولعل من أهمها العلاج الإشعاعى.
العلاج الإشعاعى
أحد أهم العلاجات القوية لعلاج بعض أنواع و، هو نوع من أنواع العلاجات الموضعية، وأوضح الدكتور أحمد البسطويسى أستاذ طب الأورام ومدير معهد أبحاث الأورام بالمعهد القومى للأورام، طبيعة العلاج الإشعاعى وأفضل طرق التعامل معه كالتالى:
العلاج الإشعاعى الوقائى
نوع من أنواع العلاج الذى يؤخذ مبكرا كنوع من الوقاية قبل، للوقاية من انتشار الورم وسريانه خارج نطاقه وللقدرة على تحجيمه
علاج جذرى
هنا يكون العلاج الأوحد والرئيسي والخيار الوحيد للطبيب لعلاج المريض والتخلص من الورم
علاجا مصاحبا
مصاحب لأى نوع من أنواع الأخرى مثل الكيماوى، أو الهرمونى وغيرها.
الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعى
هو علاج موضعى لذا تكون آثاره الجانبية غالبا ما تكون ظاهرة أو داخلية مثل
التهابات الجلد
التي تتغير من حالة لأخرى وعلاجها يكون بإجراءات وأدوية تحمى الجلد وتعالجه بعد التهابه.
واختتم حديثه مؤكدا على أن غالبا ما يستهدف السرطان ذاته ويتجنب الأنسجة المحيطة، وهناك الكثير من الأنواع الجديدة كمتغيرة الشدة، وهو ما يتلافى حدوث أية آثار جانبية، وأن كل العلاجات والبروتوكولات العلاجية لمرض السرطان، أيا كان نوعها، لها من الآثار ما يمكن تلافيها، والتطورات اليومية التى تحجرى على هذه البروتوكولات لا تتوقف مما يحسن من العلاج الدوائى والمصاحب لعلاج مرض السرطان، لرحلة علاج آمنة وبسيطة أملا فى الشفاء.
مشاركة
